
بعد الوصول مباشرة إلى منطقة الهدف غوفي استوقف الفريق مناظر من على شرفات غوفي لمهلة من الزمن، ثم انطلق الجميع عبر مدرجات طويلة إلى أسفل وادي غوفي، لاستكشاف خباياه ومناظره الساحرة سيما وأن الرحلة تزامنت وموسم الربيع، حيث كانت الطبيعة في أبهى أيامها بألوان الأزهار الزاهية وأوراق الأشجار والنخيل المخضرة. وخلال فترة الظهيرة تناول الجميع وجبات الغداء في جو أخوي بين عناصر الفريق.
وفي مساء نفس اليوم عاد الفريق من رحلته وقد استكشف وتعرف على واحدة من أبهى وأروع المناطق السياحية في الجزائر والعالم.